(٢) طبقات فحول الشعراء ٢/ ٦٧٥. (٣) سياق الكلام يظهر أن القائل هو ابنُ سلَّام. ولم أقف عليه من كلامه، وهو في "المنتظم" ٧/ ١٢٥، وبنحوه لمحمد بن كُناسة في "الأغاني" ١/ ٣٢٥. (٤) ما بين حاصرتين (ص)، وزدْتُ كلمة: النُّصيب، بين قوسين من عندي للإيضاح. وعبارة الأغاني: وكان أهل البادية يدعونه النُّصيب، تفخيمًا له. وبنحوها عبارة "المتنظم". (٥) كذا في "المنتظم" ٧/ ١٢٥ ونقلَه عنه السِّبط هنا. وقد وهم ابن الجوزيّ - والله أعلم - في قراءة خبر خروج نُصيب إلى عبد العزيز بن مروان؛ قال نُصيب: إني لأخشى من قِلاصٍ ابن مُحْرِزٍ … إذا وَخَدَتْ … فجعلَ قِلاصَ بنَ مُحرز شخصًا. ينظر "الأغاني" ١/ ٣٣٢ وهذا الكلام بين حاصرتين من (ص). (٦) الأغاني ١/ ٣٣٨ - ٣٣٩، والمنتظم ٧/ ١٢٦. (٧) في (ص) (والكلام منها وهو ما بين حاصرتين): مراثي في أم هشام! والمثبت من "الأغاني" ١/ ٣٣٨.