(٢) يعني حُزْمة القصب. (٣) في (ص): فاحترق. (٤) تنظر المصادر المذكورة قريبًا، و"البداية والنهاية" ١٣/ ٨٨ - ٨٩. والكلام بعده حتى ترجمة حبيب بن أبي ثابت، ليس في (ص). (٥) في (د): بمكة، بدل: معه. (٦) في الكلام اختصار. فبعد قوله: وأمَّروا عليهم البُهلول، جاء في "تاريخ" الطبري ٧/ ١٣٠ ما لفظه: وأجمعوا على ألّا يمروا بأحد إلا أخبروه أنهم أقبلوا من عند هشام على بعض الأعمال، ووجَّههم إلى خالد ليُنفذهم في أعمالهم. فجعلوا لا يمرُّون بعامل إلا أخبروه بذلك، وأخذوا دوابّ من دوابّ البريد، فلما انتهوا إلى القرية التي كان ابتاع فيها الغلامُ الخلَّ فأعطيَ خمرًا؛ قال بُهلول: نبدأ بالعامل … (٧) عبارة "تاريخ" الطبري ٧/ ١٣١، و"الكامل" ٥/ ٢١٠: ويولّي المجوس على المسلمين، ويُنكح أهل الذِّمَّة المسلمات.