(٢) يُكنى محمد بن واسع بأبي عبد الله وأبي بكر. تاريخ دمشق ٦٥/ ١٤٣ (طبعة مجمع دمشق). (٣) حلية الأولياء ٢/ ٣٤٧، وصفة الصفوة ٣/ ٢٦٩. ولم يرد هذا الخبر في (ص). (٤) المصدران السابقان. والكلام الواقع بين حاصرتين من (ص). وجاء فيها بعد هذا الخبر قولُه: "قال: وكان محمد يصوم الدهر ويخفيه"، وسلف هذا القول من النسخ الأخرى أول الترجمة. (٥) في "تاريخ دمشق" ٦٥/ ١٦٨، و"صفة الصفوة" ٣/ ٢٧٠: إلا على ثلاث: صاحب … إلخ. وينظر التعليق التالي. (٦) بعدها في "تاريخ دمشق": وصلاةٍ في جميع يُرفع عني سهوها ويكتبُ لي فضلها. وكذا في "صفة الصفوة" لكن بتقديم وتأخير. (٧) هذا الخبر من (ص). وسلف نحوه من النسخ الأخرى أوائل الترجمة، وهو بهذا اللفظ في "حلية الأولياء" ٢/ ٣٤٨، و"تاريخ دمشق" ٦٥/ ١٧٨، و"صفة الصفوة" ٣/ ٢٧١.