(٢) كذا في (د). وفي (ص): خير دينها، وفي (خ): خير من ديننا! ولم تتبيّن. وجاء في "أنساب الأشراف" ٧/ ٤٠٩ أن خالدًا كتب إلى بلال بن أبي بُردة أن يبنيَ بِيعةً بالبصرة، فكتب إليه بلال: إن أهل البصرة لا يُقارُّوني على ذلك، فكتب إليه خالد: ابْنِها لهم، فلعنة الله عليهم، إن كانوا شرًّا منهم دينًا. وفيه في ص ٤٠٥: نعم يبنونها فلعنهم الله إن كان دينها شرًّا من دينكم! (٣) في "الأغاني" ٢٢/ ١٤: ابن البظراء. (٤) في (ص): على كُرهٍ منها. وفي "الأغاني": وهي كارهة. (٥) ينظر "الأغاني" ٢٢/ ١٤ - ١٥ وفيه البيتان مع بيت ثالث، وعجز الثاني برواية أخرى، وهما أيضًا في "أنساب الأشراف" ٧/ ٤٠٦. (٦) أنساب الأشراف ٧/ ٤٠٨. (٧) تاريخ دمشق ٥/ ٥٠١ (مصورة دار البشير)، والكلام بين حاصرتين من (ص).