للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

أكتافَهم قتلًا وأسرًا، وكانت تلكَ التكبيرةُ بتلك العزيمة سببًا للفتح والنصر (١).

توفي في ذي الحجة، وقيل: تأخرت وفاتُه إلى سنة إحدى وستين ومئتين (٢)

روى عن سفيان بن عيينة وغيره. واختلفوا فيه على أقوال (٣).

* * *


(١) انظر حلية الأولياء ١٠/ ٣٣٦ - ٣٣٧، وصفة الصفوة ٢/ ٣٩٩.
(٢) انظر الوافي بالوفيات ٢/ ٣١٥.
(٣) انظر تاريخ بغداد ٣/ ٧١، وتهذيب الكمال ٢٥/ ٢٣، وتهذيب التهذيب ٣/ ٥٣٤.
وقال ابن حجر في التقريب: صدوق ربما وهم، وكان فاضلًا.