(١) في (خ) و (ف) بياض بمقدار كلمتين، وما بين حاصرتين زيادة يقتضيها السياق. (٢) في (خ) و (ف) بياض بمقدار كلمتين، وما بين حاصرتين زيادة يقتضيها السياق. (٣) في (خ): تعرف. (٤) في (ف): تناوله. وهي في (خ) غير منقوطة، ولعلَّ المثبت هو الصواب. (٥) قال الذهبي في سير أعلام النبلاء ١٣/ ٨٨: وجاء عنه أشياء مشكلة لا مساغ لها، الشأن في ثبوتها عنه، أو أنَّه قالها في حال الدهشة والسكر، والغيبة والمحو، فيطوى، ولا يحتج بها، إذ ظاهرها إلحاد، مثل: سبحاني، و: ما في الجبة إلا الله. . . اهـ. وقال أيضًا في تاريخ الإِسلام ٦/ ٣٤٦: وقد نقلوا عنه أشياء من متشابه القول، الشأن في صحتها عنه، ولا تصح عن مسلم، فضلًا عن مثل أبي يزيد، منها: سبحاني. . . . وهذا الشطح إن صحَّ عنه فقد يكون قاله في حالة سكره. . . (٦) أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه (٣٥٥٠٢ - عوامة)، والحسين المروزي في زياداته على الزهد لابن المبارك (١١٦١)، والدارمي في سننه (٣٦٥)، وابن عبد البر في جامع بيان العلم (١١٥٠) عن الحسن مرسلًا. وصحح إسناده المنذري في الترغيب والترهيب (١٣٩). وأخرجه الدارمي (٣٦٤) من قول الحسن. وأخرجه الخطيب البغدادي ٥/ ٥٦٨، ومن طريقه ابن الجوزي في العلل المتناهية (٨٨) عن الحسن عن جابر مرفوعًا. =