(٢) هو فخر الدولة محمَّد بن جهير والد أبي القاسم المذكور، وقد توفي سنة (٤٨٣ هـ)، وسلفت ترجمته في حوادثها، وما بين حاصرتين من (م) و (ش). (٣) ما بين حاصرتين من (م) و (ش). (٤) في (ع) و (ب) إلى الخراب، والمثبت من (م) و (ش). (٥) ما بين حاصرتين من (م) و (ش)، وانظر "المنتظم" ٩/ ١٤٩. (٦) في (م) و (ش): قلت .. (٧) ما بين حاصرتين من (م) و (ش)، وسيأتي الخبر في حوادثها. (٨) في النسخ الخطية: أسامة، أينما مَرَّ، والصواب "سامة" دون ألف كما جاء في النسخ المجودة من "كتاب الروضتين" بتحقيقي، وهو من أمراء صلاح الدين، وأخباره مبثوثة ثمة، وداره التي بناها بدمشق ذكرها أبو شامة في "المذيل على الروضتين" بتحقيقي كذلك في حوادث سنة (٦٠١ هـ). وقد عمر البادراتي في مكانها بعد خرابها مدرسة عرفت بالبادرائية. وكأن سبط ابن الجوزي يلتمس العذر لصاحبه الملك المعظم في نقمته على سامة حين يعزو ذلك إلى هذه الدار، والصحيح أن وراء نقمته عليه ما حدث في البيت الأيوبي عقب وفاة صلاح الدين من منازعات، وميل سامة هذا إلى الملك الظاهر بن صلاح الدين صاحب حلب، وسيذكر ذلك سبط ابن الجوزي نفسه في حوادث سنة (٦٠٩ هـ)، وانظر "الدارس في تاريخ المدارس": ١/ ٢٠٥، و"منادمة الأطلال": ٨٨. (٩) هو الملك الصالح نجم الدين أيوب بن الكامل محمَّد بن العادل، وستأتي ترجمته في وفيات سنة (٦٤٧ هـ). (١٠) في (م): والأبواب. (١١) أي بأقل القليل من الثمن.