قلت من بالديار قالوا جريح … وأسير مكبَّلٌ وقتيلُ وهو الأشبه. (٢) بعد هذا البيت في (خ). ليس إلا الأنفاس، وهو كذلك (٣) بعد هذا البيت في (ح): ولكل رأيت منهم مقامًا، ومثله في "وفيات الأعيان". (٤) بعد هذا البيت في (ح): وجفوني قد أقرحتها، ومثله في في "وفيات الأعيان". وبعده فيهما: لم يزل حافز التشوق يحدو … بي إليكم والحادثات تحولُ واعتذاري ذنب فهل عند من يعـ … لم عذري في ترك عذري قبولُ جئت كي أصطلي فهل إلى نا … ركم هذه الغداة سبيلُ فأجابت شواهد الحال عنهم … كل حد من دونها مفلول لا تروقنك الرياض الأنيقا … ت فمن دونها ربًا ومحول كم أتاهم قوم على غرة منـ … ـــــــها وراموا أمرًا فعزَّ الوصول وقفوا شاخصين … إلخ، ومثله في "وفيات الأعيان" مع اختلاف في بعض الألفاظ.