(٢) ثمار القلوب ٥٨١، وبرواية: أخلف من نار الحباحب في الدرة ١/ ١٧٩، والعسكري ١/ ٤٣٤، والميداني ١/ ٣٥٣، والزمخشري ١/ ١٠٨. (٣) الفاخر ١٣٥، والميداني ٢/ ٣٣٦، وثمار القلوب ١٤٣، والحديث فيها عن محمد بن كعب القرظي مرفوعاً، قال الفيروزآبادي في القاموس (عبد) وهو حديث مُعضل، وورد المثل مختصراً برواية: أنوم من عبود في الدرة ٢/ ٤٠٢، والعسكري ٢/ ٣١٩، والزمخشري ١/ ٤٢٦. (٤) أمثال أبي عبيد ١٧٧، والفاخر ٤٧، والعسكري ٢/ ٣٣٦، والميداني ٢/ ٣٥٩، والزمخشري ٢/ ٣٧١، والبكري ٢٦٢. (٥) كذا، والذي في مصادر التخريج أن مالكًا كان يُحسن رَعْيَ الإبل، فتزوّج، فخرج أخوه سعد بالإبل وهو متلفّف بثوبه، فأعاقه ذلك عن إحسان عمله، فقال له ذلك، انظر طبقات فحول الشعراء ٢٨ - ٣٠، وأمثال أبي عبيد ٢٤٠، والعسكري ١/ ٩٣، والميداني ٢/ ٣٦٤، والزمخشري ١/ ٤٣٠، والبكري ٣٤٧.