(٢) قال ابن الجوزي: الجِران: الصدر، وهو البَرْك. (٣) الطُّنُبُ: حبل الخِباء، ووقع في (ب) و (خ): طرفيه، والمثبت من المصادر. (٤) رسمت الكلمة في (ب) و (خ): الان؛ والمثبت من المصادر. (٥) القُطر والحاشية: الجانب، وضمُّ القطرين عبارة عن التحزّم والتشمّر للأمر. (٦) في (ب) و (خ): غرب. والمثبت من "صفة الصفوة" ٢/ ٣٤. قال ابن الجوزي: الصواب: على غرِّه، أي: على طيِّه. (٧) الأوَد: العِوَج، والثِّقاف: تقويم الرماح وغيرها. قا له ابن الجوزي. (٨) كذا في (ب) و (خ)، وفي "صفة الصفوة": اندفر، ولعلهما محرَّفتان عن لفظة: ابْذَقَرَّ، أي: تفرَّق وتبدَّد، وبهذا المعنى شرحها ابن الجوزي في "صفة الصفوة". ووقع في "غريب الحديث" ٢/ ١٧٤، و"العقد الفريد" ٤/ ٢٦٣، و"الفائق" ٢/ ١١٣: ابْذَعَرَّ. وهما بمعنى. (٩) قال ابن الجوزي في "صفة الصفوة" ٢/ ٣٦: انتاشَ الدينَ، أي: أزال عنه ما يُخاف عليه، ونعَشَه: رفَعَه. (١٠) في (خ): الوجه، والمثبت من المصادر، وهذه العبارة ليست في (ب)، والخبر ليس في (م). (١١) كذا في (ب) و (خ)، و"صفة الصفوة" ٢/ ٣٤. وفي "غريب الحديث" ٢/ ١٧٥، و"العقد الفريد" ٤/ ٢٦٣، و"الفائق" ٢/ ١١٣: حفلت له. قال الزمخشري: أي: جمعت اللبن في ثديها. (١٢) قال الزمخشري في "الفائق" ٢/ ١١٦: أي: جاءت به واحدًا بلا نظير. . . يقال: أوحده الله، أي: جعله منقطع المثل.