إلا لمثلكَ أو مَنْ أنت سابقُهُ … سَبْقَ الجوادِ إذا استولى على الأمدِ (١) العاني: الأسير. (٢) أي: يُعينُ فقيرَها، ويُعطيه المال، ويُصلح حاله. (٣) أي: يجمعُ مُتَفَرِّقَها. (٤) أي: احتدَّ. (٥) الشكيمة: الأَنَفَة والحميَّة، ووقع في (ب) و (خ): شيمته، والمثبت من "غريب الحديث" لابن قتيبة ٢/ ٢٧٤، و"العقد الفريد" ٤/ ٢٦٢، و"الفائق" ٢/ ١١٣. ولم يرد الخبر في (م). (٦) قال ابن الجوزي في "صفة الصفوة" ٢/ ٣٥: الوَقِيذ: العليل، والجوارح معروفة، وفي رواية: الجوانح، وهي الضلوع القصار التي تقرب من الفؤاد. قلت: وهي عند ابن قتيبة في "غريب الحديث" ٢/ ١٧٤، والزمخشري في "الفائق" ٢/ ١١٣. (٧) قال ابن الجوزي: الشجيُّ: الحزين، والنشيج: صوت البكاء. (٨) أي: اجتمعت وازدحمت. ووقع في (ب) و (خ): فانقضت، والمثبت من "صفة الصفوة" ٢/ ٣٤ (ورواية المصنف أقرب إليه). وفي "غريب الحديث" لابن قتية ٢/ ١٧٤، و"الفائق" ٢/ ١١٣: فانصفقت. قال ابن قتيبة والزمخشري: وفي رواية: فأصفقت. وهي في "العقد الفريد" ٤/ ٢٦٢، والمعنى متقارب. (٩) فوَّق السهمَ: عمل له فُوقًا. والفُوق السهم: حيت ثبت الوتر منه، وهما فُوقان، وتحرفت اللفظة في (ب) و (خ) إلى: فرقت. (١٠) قال ابن الجوزي في "صفة الصفوة" ٢/ ٣٥: مأخوذ من النَّثْلة، وهي الجُعبة، ولم تجوّد الكلمة في النسختين (ب) و (خ)، والكلام ليس في (م). (١١) أي: كسروا، وتحرفت الكلمة في (ب) و (خ) إلى: فكوا. (١٢) الصَّفاة: الصخرة الملساء.