(٢) أي: أخرجتُه إلى الصحراء. وفي "طبقات" ابن سعد ٦/ ٥٤٦، و"تاريخ دمشق" ٨/ ٤١٧: أصحر لك. (٣) في (خ) (والكلام منها): فدعا مروان إلى نفسه وبايعوا بني أمية … والمثبت من المصدرين السابقين. وما سلف بين حاصرتين منهما. (٤) ما بين حاصرتين من المصدرين السابقين. (٥) في (خ): فقال الحصين. وهو خطأ. والكلام في "تاريخ الطبري" ٥/ ٥٣٥ - ٥٣٦. (٦) في "تاريخ الطبري" ٥/ ٥٣٦: فقد عرفتَ منزلتنا كانت من أبيه، فإنه يحملنا على رقاب العرب غدًا. (٧) هو مَثَلٌ، ذكره السيوطي في "المُزهر" ١/ ٤٨٩ بلفظ: هذا ولما تردي تِهامة. قال: يُضرب لمن يجزع قبل وقت الجَزَع. (٨) قوله: بلغ الحزام الطُّبْيَيْنِ، مَثَل أيضًا، ويقال أيضًا بلفظ: جاوز الحزام الطُّبْيَينِ. قال الميداني في "مجمع الأمثال" ١/ ١٦٦: الطُّبْيُ للحافر والسِّباع: كالضِّرع لغيرها. يُضرب هذا عند بلوغ الشدة منتهاها. وينظر "الفائق" ٢/ ١٠٣.