(٢) في (ص): وانتهوا إلى الجزل، فقاتل الجزل قتالًا شديدًا، وجرح عدة جراحات. (٣) لفظ العبارة في تاريخ الطبري ٦/ ٢٣٦: وبعث إلى سوق بغداد فآمنهم، وذلك اليوم يوم سوقهم، وكان بلغه أنهم يخافونه. (٤) في (ص) (والكلام منها): قيس، والتصويب من الطبري ٦/ ٢٣٦، وأنساب الأشراف ٦/ ٥٨٤. (٥) من قوله: وسار شبيب إلى الكوفة … إلى هنا من (ص)، وزاد بعدها فيها: وروى هشام من غير طريق أبي مخنف: أن المجالد بن سعيد لما قصد شبيبًا وهو في قطيطفا (كذا) عند الدهقان سمع الدهقان جلبة الخيل، فصعد إلى السطح، فرأى الجيش، فنرل وقد تغيّر لونه، قال له شبيب: ما لك؟ قال: جاءك جمع عظيم، فقال له شبيب: بلغ الشواء بعد؟ قال: لا، قال: دعه، ثم قال: أشرف إشرافًا أخرى (كذا)، فقال: قد أحاطوا بالجوسق، قال: هات شواءك، فجعل يأكل غير مكترث، ثم فتح الباب، =