(٢) في "الديوان" ص ٤٩٣: أيها الرائح. وينظر "الأغاني" ٢/ ٣٦٢. (٣) في "الديوان"، و"الأغاني" ١/ ١٦٧: مَنْ يكُنْ قلبُه صحيحًا سليمًا. وفي رواية في "الأغاني" ٢/ ٣٦٢: مَنْ يكن قلبُه الغداة خليًّا. وفي "تاريخ دمشق" ٥٤/ ٨٦: إن يكن قلبُك الغداةَ جليدًا وما سيرد بين حاصرتين منه. (٤) كذا في "الأغاني" ١/ ١٦٧، و"تاريخ دمشق" ٥٤/ ٨٦. وفي "الديوان"، و"الأغاني" ٢/ ٣٦٢: شهرين. (٥) كذا روايته في "الحماسة" كما في "شرحها" للتبريزي ٣/ ١٢٧. وروايته في "الديوان" ص ١٧٩، و"الأغاني" ١/ ١٧٧ و ٨/ ١٤٤: فلما تواقَفْنا وسلَّمتُ أشرقَتْ، وفي "الأغاني" ٦/ ٣٢٤: أقبلت، بدل: أشرقت. (٦) أي: مادِحِهنّ. قال التبريزي: يقال: أطرى فلانٌ فلانًا: إذا مدحَه بأحسن ما قَدَرَ عليه. (٧) هو في "الأغاني" ١/ ١١٩، و"تاريخ دمشق" ٥٤/ ٧١ من قول الزُّبير بن بكَّار. وينظر "طبقات فحول الشعراء" ٢/ ٦٤٨.