(٢) أي: كسرَ شطَّ الأنهار بينهما، فجعل المياه تفيض منها لئلا يصل يزيد بن المهلب إلى الكوفة. وينظر "أنساب الأشراف" ٧/ ٢٦٥ و ٢٧٢، و"تاريخ" الطبري ٦/ ٥٩٢ - ٥٩٣. (٣) كذا في "شرح الحماسة" للتبريزي ١/ ١٩٠ - ١٩١. وفيه: عماية، بدل: غيابة. وجاء في "أنساب الأشراف" ٧/ ٢٧٣ أن يزيد بن المهلب قال البيت لجاريته بسَّامة حين دخلت عليه وقد تهيَّأت، (وفيه: غمامة، بدل: غيابة). وذكر ابن الأثير البيت في "المثل السائر" ١/ ٣٧٦ وقال: العارض المتألّق استعارة للحرب، أو الذي أطلّ بمكروهه، كالبارق المتالّق. (٤) كذا في "أنساب الأشراف" ٧/ ٢٦٧. وفيه بعض اختلاف عما جاء في "تاريخ" الطبري ٦/ ٥٩٥. (٥) في "تاريخ" الطبري ٦/ ٥٩٥: فلم يثبت أحد.