(٢) أنساب الأشراف ٧/ ٢٠٣، ونُسب الكلام في (ص) إليه. (٣) في المصادر السابقة: فباليأس. (٤) في (خ) (والبيتان منها): وكل رآني فهو لا شك قاتل. والمثبت من "الأغاني" ١٥/ ١٤٤، وفي "مختصر تاريخ دمشق" ٧/ ٣٠٢: وكلُّ حبيب زارني. (٥) بنحوه في "تاريخ دمشق" ١٨/ ٣٤٢ (مصورة دار البشير - ترجمة يزيد بن عبد الملك). (٦) تاريخ الطبري ٧/ ٢٤، وبنحوه في "الأغاني" ١٥/ ١٤٥. ولم يرد هذا القول في (ص). (٧) لم أقف على هذا السياق، والذي في "أنساب الأشراف" ٧/ ٢٠٤، و"المنتظم" ٧/ ١١١، و"مختصر تاريخ دمشق" ٧/ ٣٠٢ أنها لما ماتت بقيت عنده ثلاثًا حتَّى أنتنت … ثم أذن لهم في دفنها. وينظر "الأغاني" ١٥/ ١٤٤.