(٢) هو صدر بيت، وعجزُه: مُشوَّهةً حَوْلاءَ جَمًّا عيوبُها. وهو في "العقد الفريد" ٥/ ٣٢٥، وللبيت رواية بنحوها في "الأغاني" ٢١/ ٣٧٨، وأوله: يقلِّبُ رأسًا … (٣) كذا وقع الكلام في (ب) و (خ)، وليس في (ص). ولعل فيه سقطًا. وينظر التعليق التالي. (٤) هو صدر بيت، وعجزه: والبيتُ يعرفُه والحِلُّ والحَرَمُ، وهو من قصيدة طويلة يمدح بها زينَ العابدين ﵁ لما تجاهله هشام بن عبد الملك. ينظر "الأغاني" ٢١/ ٣٧٦ - ٣٧٨، و"تاريخ دمشق" ٤٩/ ١٢٦ - ١٢٨ (طبعة مجمع دمشق- ترجمة علي بن الحسين). ومن قوله: وكان الفرزدق يهاجي جريرًا … إلى هذا الوضع، ليس في (ص). وينظر التعليق التالي. (٥) قوله: دخل جرير؛ جواب قوله: ولا هجا الفرزدق هشام … كما هو الكلام في (ب) و (خ). ولم يرد الكلام السابق في (ص)، وجاءت عبارة (ص) هنا بلفظ: ورُوي أن هشام بن عبد الملك حبس الفرزدق بعسفان، ودخل جرير … إلخ. (٦) في (ص): على وطأته هشام (؟). (٧) بنحوه في "العقد الفريد" ٥/ ٣٢٥. والكلام بين حاصرتين من (ص).