(٢) ينظر الخبر في المصدرين السابقين. (٣) كذا في "أنساب الأشراف" ٧/ ٤٧٥، وفي "الأغاني" ٧/ ٧٩: عِقالا. وقِبال النَّعل: السَّير الذي يكون بين الإصبعين، أو الذي يقع على ظهر الرِّجل من مقدَّم الشِّراك. ينظر "معجم متن اللغة". (٤) في (ص): وكأسًا لأحسى بكرة وأصالا. (٥) في "أنساب الأشراف" ٧/ ٤٧٥، و"الأغاني" ٧/ ٧٩: برملة عالجٍ. (٦) في (ص): وعاينتُ. (٧) أنساب الأشراف ٧/ ٤٧٥. وجاء في "الأغاني" ٧/ ٧٩ أن الناس لما هجموا على الوليد ليقتلوه، دخل القصر وأغلق الباب، وقال هذه الأبيات. ثم عَلَوْا الحائط وقتلوه. وجاء في "العقد الفريد" ٤/ ٤٦٠ أن الوليد قال هذه الأبيات لا أكثر الناس القول فيه. (٨) لم أقف عليه. وهذا الكلام -وهو ما بين حاصرتين- من (ص).