(٢) في "تاريخ" الطبري: رمى للقوس في الكفّ. (٣) في المصدرين السابقين: فإن تَكُ أحزانٌ وفائضُ عَبْرَةٍ. (٤) في "تاريخ دمشق" ص ٦٣: أثَرْنَ. (٥) في المصدرين السابقين: منقعا. (٦) في المصدرين السابقين: فأعظم. (٧) أورد المبرّد في "الكامل" ٣/ ١٣٧٩ البيتين الثالث والرابع بنحوهما. (٨) بنحوه في "الاستيعاب" ص ٥٧٥ (ترجمة عاصم بن عمر بن الخطاب) وأورد فيه ابنُ عبد البَرّ البيت الأخير. وذكر ابنُ حجر في "الإصابة" (ترجمة عاصم أيضًا) أن ابن عمر تمثَّل بقول متمّم بن نُوَيرة: فليت المنايا كُنَّ خلَّفْنَ مالكًا … فقال ابنُ عمر: كُنَّ خلَّفن عاصمًا. (٩) بعدها في "تاريخ" الطبري ٧/ ٣٢٠: وكان يأمل أن يقتلَه، فقتله عبدُ الله بنُ علي بن عبد الله بن عباس بن عبد المطلب.