(٢) في (خ) و (د): عبد الله بن عمر بن جعفر، والتصويب من "تاريخ" الطبري ٧/ ٣٧٥. وكذا في الموضع الآخر. (٣) في (خ) و (د): أبيكما. والتصويب من المصدر السابق. (٤) جاء آخر القصة في (ص) مختصرًا، وصورته: فأرسل إليه عبدُ الواحد بن سليمان بوجوه الناس وقالوا: قد جئنا برسالة. قال: وما هي؟ قال: هل يُنقَضُ العهد؟ قال: لا والله، معاذ الله أن أنقض العهد وبيننا وبينكم هُدْنة حتى تنقضي. وخرجوا من عنده، وأخبروا عبد الواحد، فلما انقضى النفر الأخير مضى عبد الواحد إلى المدينة وخلَّى مكة لأبي حمزة، فدخلَها من غير قتال والفتنة قائمة. (٥) ينظر الخبر بتمامه في "تاريخ" الطبري ٧/ ٣٧٤ - ٣٧٦، وفيه بيت ثالث. وقوله: فقال شاعرهم يهجوه، مع البيتين، ليس في (ص).