للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

عليه وحزنوا وصلَّوا عليه.

وكان يعطي السجَّانين في كلِّ شهرٍ عشرةَ آلاف درهم.

قال صالح (١) في بني بَرمَك: [من الرمل]

يا بني بَرمَكَ واهًا لكمُ … ولأيامكم المقتَبَله

كانت الدُّنيا عَروسًا بكم … وهي اليوم ثَكولٌ أَرمَلَه

* * *


(١) هو صالح بن طريف، كما في ثمار القلوب ص ٢٠٢، ووفيات الأعيان ١/ ٣٤١.