(٢) في تاريخ الطبري ٩/ ١٦٤: خمسين فرسخًا. (٣) كذا في (خ) و (ف) وفيه تحريف وخلل في الاختصار، وأنا أذكر لك العبارة كما أوردها الطبريُّ في تاريخه: والبحيرة قدر خمسين فرسخًا من حدِّ أرْمِية إلى رُسْتاق داخرقان بلاد محمد بن الرواد، وشاهي قلعة ابن البعيث حصينة يحيط بها ماءٌ قائمٌ ثَمَّ، يركب الناس من أطراف المراغة إلى أَرْمِية، وهي بحيرة لا سمك فيها ولا خير. (٤) في تاريخ الطبري: فأقام يتردد بسامراء. (٥) وبعث المتوكل قبله زيرك التركي؛ في مئتي ألف فارس، ثم عمرو بن سيسل في تسع مئة من الشاكرية، فلم يغنيا شيئًا. (٦) في تاريخ الطبري: مئة ألف شجرة. (٧) ما بين حاصرتين زيادة من تاريخ الطبري ٩/ ١٦٥. (٨) بعدها في (خ) و (ف): إلى. وهي مقحمة؛ لأن بغا هو الذي أرسل الأمان لبعيث ومن معه. (٩) كذا في (خ) و (ف)، وفي تاريخ الطبري: وإلا قاتلهم، فإن ظفر بهم لم يستبق منهم أحدًا.