(٢) وردت هذه العبارة عن عدد من الأعيان منهم عمرو بن مسعدة والعتابي والبحتري، انظر "أدب الكتاب" ٦٧ و ٦٨، و"صبح الأعشى" ٢/ ٤٤٧، وعبارة ابن المقفع في أدب الكتاب: القلم بريد القلب يخبر بالخير وينظر بلا نظر. (٣) انظر "أدب الكتاب" ص ٧٥. (٤) في (ل) زيادة بعدها: لأبي الفتح البستي ﵁. ولم أقف على من نسب الأبيات الآتية له، وإنما نسبت إلى علي بن العباس النوبختي أو ابن الرومي، انظر زهر الآداب ٤٣١، وديوان المعاني ٧٧، والعمدة ٢/ ١٠٢، وديوان ابن الرومي ٦/ ٢٢٩٤. (٥) هو حبيب بن أوس، وستأتي ترجمته في وفيات سنة (٢٨٣ هـ)، والأبيات في "المحاسن والمساوئ" ص ١٢، و"معجم الأدباء" ١٧/ ١٤١، ولم نقف عليهما في ديوانه. (٦) البيت في ديوانه ١/ ٤٠، وتمامه: "في حده الحدُّ بين الجد واللعبِ". (٧) هو الوليد بن عبيد، وستأتي ترجمته في وفيات سنة (٢٨٤ هـ)، ولم نقف على البيتين في ديوانه، وأوردهما =