(٢) أي: يُخرج ما في بطنه. (٣) في "الأغاني" ١٨/ ٢٦٤: ضجَّتْ سمية لما لَزَّها قَرَني. وعجز البيت فيه: لا تجزعي إن شرَّ الشيمةِ الجَزَعُ. والقَرَن: الحبل الذي يُقرن به البعيران. (٤) في الخبر تفصيل، فذكر أبو الفَرَج في "الأغاني" ١٨/ ٢٧٠ أنه طال حبسُ ابنِ مُفرِّغ، فاستأجر رسولًا إلى دمشق ليقرأ على الناس بيتين من الشعر على درج الجامع يوم الجمعة يستثير بهما اليمانية، ففعل الرسول ما أمره به، فحميت اليمانبة، ودخلوا على معاوية غضابًا، وسألوه فيه. . . (٥) لفظة "ابن" بين حاصرتين من عندي، لصحة السياق. (٦) ينظر الخبر مطولًا في "أنساب الأشراف" ٤/ ٤١٤ - ٤١٩، و"تاريخ الطبري" ٥/ ٣١٧ - ٣٢١، و"الأغاني" ١٨/ ٢٦٢ - ٢٧٢. (٧) طبقات ابن سعد ٩/ ٤١٦، وتاريخ دمشق" ٥٥/ ٤١٩ (طبعة مجمع دمشق).