(٢) نُسب هذا القول في (م) للبلاذري، وهو في "أنساب الأشراف" ٥/ ٣٣٥. والكلام الواقع بين حاصرتين من (م). (٣) تاريخ دمشق ٦٦/ ٤٧٣ (طبعة مجمع دمشق) ونسب هذا القول في (م) إليه، وما بين حاصرتين منها. لُدّ: القرية المعروفة قرب بيت المقدس والتي يُقتَل عندها الدَّجَّال، والصِّنَّبْرَة: موضع بالأردن بينه وبين طبريّة ثلاثةُ أميال. ينظر"معجم البلدان" ٣/ ٤٢٥ و ٥/ ١٥. (٤) ينظر "تاريخ دمشق" ٦٦/ ٤٧٠ - ٤٧٣ (طبعة مجمع دمشق). (٥) طبقات ابن سعد ٧/ ٤٦، ونسب الكلام في (م) إليه. وما بين حاصرتين بعده من (م). (٦) نُسب الكلام في (م) لابن سعد، ولم أقف عليه عنده ولا عند غيره. وذكر ابن عساكر في "تاريخه" ٤٣/ ٢٨٥ هذا النقش لخاتم عبد الملك بن مروان، وذكر في ٦٦/ ٤٥٨ رواية أن نقش خاتم مروان: آمنت بالعزيز الرَّحِيم، وفي رواية أخرى: العزة لله.