(٢) قال أبو الفَرَج في "الأغاني" ٣/ ٩٠: يعني عامر بن الظَّرِب العَدْواني، كان حكمًا للعرب تحتكم إليه. (٣) في رواية "الأغاني" ٣/ ٩٢: يجيز الناس، وهما بمعنى. قال أبو الفَرَج: إن إجازة الحج كانت لخزاعة، فأخذَتْها منهم عَدْوان، فصارت إلى رجل منهم يقال له: أبو سيَّارة. (٤) لم أقف على هذا اللفظ. ورواية الأغاني: وهم من وَلَدُوا أشْبَوا. وفي "تاريخ" الطبري ٦/ ١٦٣: وهم مذ ولدوا شبُّوا. وفي "تاريخ دمشق" ٦٨/ ٤١٣، و"تهذيب الكمال " ٢٨/ ٢٣١ (كلاهما في ترجمة معبد بن خالد): وهم من ولدوا أسنوا. (٥) كذا. والجادَّة: ذا الإصبع. (٦) ينظر: أنساب الأشراف ٦/ ٢١٣ - ٢١٤، و"تاريخ" الطبري ٦/ ١٦٢ - ١٦٤، والأغاني ٣/ ٩١ - ٩٣، و"تاريخ دمشق" ٦٨/ ٤١٣، وتهذيب الكمال ٢٨/ ٢٣٠ - ٢٣٢ (ترجمة معبد بن خالد) وما سلف بين حاصرتين منها.