(٢) لم تجوّد الكلمة في (خ) و (د) (والكلام منهما) فجاء رحمها فيهما: نسبوا تبووا. والمثبت من "تاريخ" الطبري ٧/ ٢٩٠. وفي "الكامل": يستوسقوا. (٣) في المصدرين السابقين: وان يأبَوْا فهم كما قال الأخطل. (٤) تاريخ الطبري ٧/ ٢٩٠ - ٢٩١. (٥) الكلام بين حاصرتين زيادة من عندي للإيضاح. (٦) مكان النقط سقط في (خ) بمقدار سطر، وهو في (د) لكنه غير واضح. والكلام من هاتين النسختين. وفي "تاريخ" الطبري ٧/ ٢٩١ أن نصرًا أرسل إلى الكِرْماني مع سَلْم بن أحوز: إني واللهِ ما أردتُ بك في حبسك سوءًا، ولكن خفتُ أن تُفسد أمر الناس، فائْتني. فقال الكِرْمانيّ: لولا أنك في منزلي لقتلتُك، ولولا ما أعرفُ من حمقك أحسنتُ أدبَك، فارجع إلى ابن الأقطع فأبلغه ما شئت من خير أو شرّ. فرجع إلى نصر فأخبره. . . إلح.