للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

صرفًا، وللفظه نصًا، ثم بعد ذلك الكتب التي فيها كلامه ، وكلام غيره مثل "مصنف عبد الرزاق"، و "مصنف ابن أبي شيبة"، و "مصنف بقي بن مخلد"، وكتاب محمد بن نصر المروزي، وكتابي ابن المنذر الأكبر والأصغر.

- الكتاب يعتبر نسخة مساعدة لضبط النصوص؛ فقد نقل عن الأئمة من مصنفاتهم بإسناده:

فحديث الشافعي أخذه عن الربيع عنه.

والحميدي من طريق حاتم بن إسماعيل عنه

وأبو عبيد من طريق علي بن عبد العزيز عنه.

وعبد الرزاق من طريق إسحاق بن إبراهيم الدَّبَري، ومحمد بن علي النجار ومحمد بن يحيى، ومحمد بن مهل عنه.

وابن وهب من طريق محمد بن عبد الله بن عبد الحكم عنه.

وسعيد بن منصور من طريق محمد بن علي عنه.

وابن أبي شيبة من طريق موسى بن هارون وإسماعيل بن قتيبة.

وخلال دراستنا للكتاب تبين قدر التصحيف الواقع في النسخ المطبوعة خاصة من المُصَنَّفَيْن (عبد الرزاق، وابن أبي شيبة) وقد نبهنا على عدة مواضع ولم نشترط التعليق على التصحيفات في هذِه المصادر، فلو فعلنا لعظمت حواشي الكتاب بقدر ممل.

- تميز ابن المنذر بأنه تكلم على الأحاديث والآثار صحة وضعفًا، وعلى الرجال جرحًا وتعديلًا.

ونرى العلماء في كتب العلل يعتمدون على قوله كالحال مع أحمد والبخاري وغيرهما.

ولذا وضعنا في فهارس الكتاب أحكامه على الأحاديث والآثار

<<  <  ج: ص:  >  >>