(٢) أخرجه عبد الرزاق (٥٤٧٨). (٣) في "الأصل": أسامة بن يزيد. والتصويب من المصادر. (٤) أخرجه ابن خزيمة في "صحيحة" (١٨٥١)، والحاكم في "المستدرك" (١/ ٢٩١)، والدارقطني في سننه (٢/ ١١) من طريق أسامة بن زيد الليثي به. وقد سرد ابن الملقن في "البدر المنير" (٤/ ٤٩٦) طرقه عن أبي هريرة ولخص الحافظ في "التلخيص" (٢/ ٤٠) القول فيه فقال: أحسن طرق هذا الحديث رواية الأوزاعي على ما يها من تدليس الوليد، وقد قال ابن حبان في "صحيحه": إنها كلها معلولة. وقال ابن أبي حاتم في "العلل" عن أبيه: لا أصل لهذا الحديث إنما المتن: من أدرك من الصلاة ركعة فقد أدركها. وذكر الدارقطني الاختلاف فيه في "علله" برقم (١٧٣٠). وقال: الصحيح من أدرك من الصلاة ركعة. وكذا قال العقيلي.