والصَّواب بالمهملة وانظر التعليق على "التاريخ الكبير" للبخاري (٦/ ١٥٩)، و "المؤتلف والمختلف" للدارقطني (٣/ ١٢٧٢) و "المؤتلف والمختلف" لعبد الغني (ص ٧٦)، و "الإكمال" لابن ماكولا (٤/ ٢٧٣). (٢) أخرجه إسحاق بن راهويه في "مسنده" (١٧١٦)، وأبو نعيم الأصبهاني في "ذكر أخبار أصبهان" (٢/ ٨، ٢٨٩) وفيهما: عمر بن شريح. وذكره الذهبي في "الميزان" (٣/ ٢٠١)، وابن حجر في "اللسان" (٥/ ٣٠٠)، وذكره الدارقطني في "علله" (١٥/ ٣٢٥) على الصواب. (٣) أخرجه أبو نعيم الأصبهاني في "معرفة الصحابة" (٧٥٢٧). ذكر ابن الملقن حديث بسرة في "البدر المنير" وقال: هذا حديثٌ صحيحٌ. وذكر أن البخاري، وأحمد، والترمذي، والدارقطني، والحاكم صححوه، وذكر اعتراضات على هذا وأجاب عنها، انظر "البدر المنير" (٢/ ٤٥١ - ٤٦٩). (٤) أخرجه ابن ماجه (٤٨٢) من طريق الزُّهريّ، عن عبد الرحمن بن عبد القاري، عن أبي أيوب، دون ذكر عروة. وقال الدارقطني في "علله" (١٥/ ٣٢٧): روى إسحاق بن أبي فروة، عن الزُّهريّ، عن عبيد الله بن عبد القاري، عن أبي أيوب، عن النبي ﷺ، قاله عبد السلام بن حرب عن إسحاق وإسحاق متروك. قلت: وقد أطال الإمام الدارقطني النفس في ذكر طرق هذا الحديث بما يبهر العقول من سعة حفظه ﵀، وقد ذهب إلى تصحيح الحديث، وختم بحثه بتصحيح أحمد له فنقل بإسناده إلى أبي داود.