(٢) "مسائل أحمد وإسحاق رواية الكوسج" (١٣٤٦، ١٣٤٧). (٣) قال أحمد: روي عن عثمان أنه قال: الخلع تطليقة، وما سميت، قال أبي في حديث عثمان: إسناده ما أدري ما هو؟! جمهان عن أم بكرة هو؟ كأنه لم يرض إسناده. انظر: "مسائل أحمد رواية ابنه عبد الله" (١٢٤٦). (٤) أخرجه الشافعي في "مسنده" (٢/ ٩٦ رقم ١٦٥) وعنه البيهقي في "الكبرى" (٧/ ٣١٦)، وعبد الرزاق (١١٧٦)، وابن أبي شيبة (٤/ ٨٤ - ما قالوا في الرجل إذا خلع امرأته .. )، وسعيد في "سننه" (١٤٤٦، ١٤٤٧) كلهم عن هشام بن عروة، عن عروة عن جُمهان "أن أم بكرة الأسلمية كانت تحت عبد الله بن أسيد فاختلعت منه، ثم ندمت وندم، فجاء عثمان فأخبره فقال: هي تطليقة إلا أن تكون سميت شيئًا فهو على ما سميت فراجعها". كذا لفظه عند عبد الرزاق أم بكر، وعند الشافعي والبيهقي أم بكرة، وقد ذكرها المزي في ترجمة جمهان فيمن روى عنه. =