(٢) أخرجه أبو داود (٤٥٦٨)، وابن حبان، (٦٠٢٢)، وابن أبي عاصم في الديات (١٧٢)، والدارقطني في "السنة" (٣١٨١)، والطبراني في "المعجم الأوسط" (٢٩٤٦)، (٨١٠١)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (٨/ ١١٥) جميعًا من طريق عيسى بن يونس به. وتفرد عيسى بن يونس بذكر الفرس والبغل كما قال الطبراني في "الأوسط"، والدارقطني في "العلل" (٩/ ٢٩٥). (٣) كذا قال الخطابي في "معالم السنن" (٤/ ٣٣). قال: يقال أن عيسى بن يونس قد وهم فيه وهو يغلط أحيانًا فيما يرويه … اهـ. وقال البيهقي في "السنن الكبرى" (٨/ ١١٥) عن هذه الزيادة قال: وليس بمحفوظ. وكذا ذكره البغوي في "شرح السنة" (١٠/ ٢٠٩). وكذا قال الحافظ في "الفتح" (١٢/ ٢٦٠) قال: زيادة ذكر الفرس في هذا الحديث وهم. هو عيسى بن يونس بن أبي إسحاق السبيعي وهو ثقة باتفاق العلماء. وانظر: "سير أعلام النبلاء" (٨/ ٤٩١)، و"الجرح والتعديل" (٩/ ٣٥٣). (٤) من هنا بدأ سقط من "ح". (٥) أخرجه عبد الرزاق في "مصنفه" (١٨٣٤٥).