(٢) "المدونة الكبرى" (١/ ١٣٨ - في الرجل يصلي ولا يذكر جنابته). (٣) "الأم" (١/ ٢٩٨ - في إمامة الجنب). (٤) "مسائل أحمد برواية ابنه عبد الله" (٣٩١) باب: صلاة الجماعة. ورواية ابنه صالح (١٢٤٧) من صلى بالناس وهو جنب. (٥) أما الرواية الأولى فتقدم في سبب ضعفها أنَّها من رواية الحارث الأعور. وأما الرواية الثانية التي فيها أنه (يعيد ويعيدون): فقد رواها ابن أبي شيبة (٤٩٥ - الرجل يصلي بالقوم وهو على غير وضوء)، وعبد الرزاق (٣٦٦٣) كلاهما من طريق إبراهيم بن يزيد عن عمرو بن دينار - ثم في رواية عبد الرزاق: عن أبي جعفر - عن علي، به. قال ابن عبد البر في "الاستذكار" (١/ ٢٨٩ - ٢٩٠) باب: إعادة الجنب الصلاة وغسله … ) وهو غير متصل. ا هـ. ورواها أيضًا: عبد الرزاق (٣٦٦١) من طريق عباد بن كثير، عن عمرو بن خالد، وطريق غالب بن عبيد الله، كلاهما (عمرو بن خالد وغالب بن عبيد الله) عن حبيب بن أبي ثابت، عن عاصم بن ضمرة عن علي. =