- الشيخ خليل بن محمد أبو حسبو من كبار وجهاء وأعيان المويلح، شارك في العمل العسكري في القلعة، وكان على دراية كبيرة بعلم الأنساب.
- عثمان بن محمد أبو حسبو من أهالي المويلح، كان يعمل في قلعة المويلح، وكان يمتهن الطب والعلاج حيث تعلم واستفاد ذلك من سفره المتواصل لمصر.
- سنوسي بن أحمد أبو حسبو، كان يعمل بالجيش السعودي، وشارك معه في حرب عام ١٩٤٨ م ضد قوات الاحتلال الصهيوني، وأصيب فيها بإصابات خفيفة، وكانت له معرفة بمعالجة الأمراض بالطب الشعبي.
- محمد بن عثمان أبو حسبو، عمل بالجيش السعودي وشارك معه في حرب عام ١٩٤٨ م في فلسطين، وبعد عودته من هناك انتقل مع الجيش السعودي إلى الطائف حيث كان استقراره بها.
- عيسى بن عثمان أبو حسبو، كان معرِّفًا للحويطات وغيرهم في المنطقة الغربية بجدة؛ لما كان يتمتع به من سمعة طيبة ومعرفة مع المسئولين في القطاع العسكري وغيره، وكان منزله مضافة لمن يأتيه من أهالي الشمال من المويلح وضباء وغيرها، حيث كانوا يمضون عنده وفي ضيافته الأيام الطوال.
- محمد بن خليل بن محمد أبو حسبو، كان من أعيان المويلح، وكان من الرماة المشهورين وراكبي الهجن المعدودين.
- الشيخ عبد الله بن محمد بن محمد أبو حسبو، كان من المؤذنين المشهورين في مدينة تبوك، واظب على الأذان أكثر من أربعين عامًا، وكان- رحمه الله- محبوبًا عند معارفه، لا يُمل حديثه.
- أحمد بن أحمد أبو حسبو، كان مديرًا للجوازات والجنسية بضباء والتي تحولت فيما بعد إلى الأحوال المدنية.