(١) صدفت: أعرضت، كأنه جاء طيفها، خُفوفٌ، رحيلٌ. (٢) اليَسَرُ: واحد الأيسار وهو صاحب الميسر، يريد أن ييسر في الشتاء ويقامر ويطعم اللحم. وكُبُنَّة: جاف. والعلفوف: الجاني أيضًا. (٣) تناشى: يريد انتشى. يقول: إذا انتشى أصحابه وتغافلوا عن الشراب اشترى هو فأرواهم. وقوله وثوبه مخلوف: والمخلوف الذي إذا بلي وسطه قطع من وسطه، ثم جمع رأساه يقال: أخلف ثوبك، أي لا يزال يعطي توبه ويهبه. (والبيت فيه إقواء). (٤) يقول: كأن نبالهم مطر الخريف، من شدته وتتابعه وكثرته وسرعته. (٥) تَغَوُث: تعاون. وَظيفُ الساق: عظمه. تغارث: يُغيثه. وجَمُّ الوظيف ما جَمَّ من عَدوه. يقول: علمت أنه لا ينجيني منهم في هذه الحال شيء إلا العدو الشديد، وأن يخرج كل وظيف لي ما جم من عدوه. (٦) خَذُوفٌ: أتان سمينة. ويروي: "إن النجاء لراهب معروف". راهب: خائف ويقال: خذوف: تخذف بالحصا إذا عدت.