ويروى: أن صدر البيت "وإذا أرى شرفًا أمامي خلته. . . " كما وردت القصيدة في كل من اسمه عمرو من الشعراء (ص ٨٠). انظر الحاشية. (*) معجم الشعراء/ ٧١ وورد في نوادر المخطوطات في كتاب من نسب إلى أمه من الشعر/ ٨٧ بأن اسمه عمرو بن الصماء الخزاعي. (٢) ورد هذا البيت في نوادر المخطوطات على هذا الشكل: (لكانوا لأطراف القنا أو لنازعوا). ومعنى (استقد) في صدر البيت الأول: واستقدت الحاكم. أي سألته أن يقيد القاتل بالقتيل. والقود: قتل النفس بالنفس أي القصاص (لسان). (٣) معجم الشعراء/ ٧١. ومشمولة: مكروهة كما تكره الشمال في الشتاء لبردها. (**) طبقات الشعراء ١٨٥، ٣٩٣، معجم الأدباء ١٥٣٤، ٢١٣٧، ٢١٤٠ تاريخ بغداد ٩/ ٣٥٣، ٤٨٣/ أمالي القالي ١/ ٥٠. =