(٢) ذكرت في بعض المراجع مرير (آخرها راء بدل الدال) "انظر تفريعات البلادي". (٣) الكتمة ينسب إليهم الشبول ومنهم العلَّامة حمد الجاسر. (٤) ذكر المؤرخون أنه عوف بن بُهثة بن سُليم وهو الصحيح، وبعضهم ذكر أنه عوف بن امرئ القيس بن بهثة بن سُليم، وقد أشار ابن فضل الله العمري أن بني سُليم بها عوفان. والظاهر أن كليهما اختلطا ببعضهما البعض من أيام ظهور الإسلام بعد تفرق القبائل في الغزوات الإسلامية، ومهما يكن من أمر فإن عوف كانت من أقوى قبائل سُليم منذ العصر الجاهلي بدليل ذكر العباس بن مرداس لهم في شعره عند ظهور الرسالة المحمدية، وظلت عوف قوية حتى القرن الثالث الهجري أيام العباسيين إذا إن الطبري ذكرها من بين فروع سُليم القوية والتي كانت في طليعة القوة التي هزمت والي المدينة النبوية من قبل الدولة العباسية ومن معه من قريش والأنصار، وقد تقدم ذكر هذه النصوص للطبري. (٥) السحيمي أو السحمة منهم الشاعر الأول لفن المحاورة وهو صيَّاف بن عواد السحيمي.