كسابقيه من الرجال الذين يتصفون بالكرم والشهامة. وقد توفى - رحمه الله - في أوائل عام ١٤١٨ هـ. كما توفي ابنه: فيصل بعد وفاته بشهرين تقريبًا، وصارت مشيخة المخازيم في ابنه فهد، جعله الله خير خلف لخير سلف. هذا، وقد شارك قران العجران وجماعته في توحيد المملكة في غزوات منها: فتح مكة، والقرعة (الدبدبة)، ونجران.
سادسًا: الحيا (الحيه):
من آل سعمران من آل صبيح، وكانوا يُعدُّون من الظهيرات، وصاروا فخذًا مستقلا. ومنهم: