في حدودنا ما صررتها التهايم … ومن جبل صنعا إلى أصفى المصابير
على الرياض بلاد فيصل ولايم … ابدْلق صبيان وخيل معاشير
خلنا نرده قبل تأتي الولايم … وقبل الخطا يأتي بالوجيه المسافير
راعي الخطا ما يدرك الحق دايم … تنسع اسيوله ما تجينا مطايبر
وعندما ألقي القبض على فلاح أبو حثلين من قبل بني هاجر وتم تسليمه إلى فيصل بن تركي آل سعود فاستنجد العُجمان في أقاربهم في نجران - يام.
وإن الشقراء من أعجلها سبب … المصدها غداء البلا مقباس نارا
والدهما من اظمها سد … لما طرقت دعت الشربارا
والسويداء من كبرها بخطى … لما انفرت شعت البكارا
فتعياد لي ولا تعبا يغدي … إذا المال من مضلاه ذارا
تعبا لبلج وجه سعيد … نايشيته اجدود واسرارا
انصلي بها طارفه صعيب … وابشر بالفاء عضب الظمارا
وخص مطارد هو واخوانه … إذا عدوا من اولاد الذمارا
تم قلهم عودكم ما عاد يسمع … حديث المجالس والشوارا
وظم الشور ظم ثم ظم … فظياع الشور أكبر كل عارا
وكس الفرد كس تم كس … فإن الفرد كساب الزمارا
شارا للحروب يلين جانه … حتى غدت حواذفها كبارا
[آل دويس ومنهم آل مسلم من جشم - يام]
آل مسلم: يقطنون نجران وهم بمشيخة الشيخ حمد بن مسلم ومن آل مسلم الشيخ المستشار علي بن مسلم.
(آل محمد بن مصلح من آل دُويس بن آل حسن بن آل دهمش من آل هندي من ذهل بن العجاج بن جشم من يام) وهم الآن بمشيخة الشيخ: (حمد بن حسين بن حمد بن مسلم بن مصلح بن هادي بن مسلم بن هادي بن مصلح بن دُويس).