(٢) في العقد الفريد ٣/ ٣٨٢/ جلجلة بن عمرو، وفي الطبري ٥/ ٢٣٩/ ثم حَلْحَلة. (٣) قبيصة بن ذؤيب، ويكنى أبو إسحاق، وكان على خاتم عبد الملك بن مروان، وكان عبد الملك قد تقدم إلى صُحَّابه فقال: "لا يحجب عني قبيصة أي ساعة جاء من ليل أو نهار، إذا كنت خاليًا أو عندي رجل واحد، وان كنت عبد النساء أدخل المجلس وأعلمت بمكانه فدخل" وكان الخاتم إليه وكانت السكة إليه، تأتيه الأخبار قبل عبد الملك، ويقرأ الكتب قبله، وهو الذي نهى عبد الملك حين عزم على خلع أخيه عبد العزيز. (٤) مالك بن الهيثم من نقباء دعوة بني العبَّاس. (٥) في جمهرة أنساب العرب ص ٢٣٦: ولي حمزة وعبد اللَّه الشُرطَة. (٦) في جمهرة أنساب العرب ص ٢٣٦/ طلحة بن عبد اللَّه بن كريز بن جابر.