للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٥ - لمس بن سعد البارقي الأزدي صاحب حلف الفضول (معجم الشعراء: ٢٥٣).

٢٦ - محمد بن الحسن بن دريد الأزدي العالم اللغوى (وديوانه مطبوع).

٢٧ - محمد بن سعيد الأزدي (معجم الشعراء: ٤٢١).

٢٨ - محمد بن عبيد بن عوف الأزدي (معجم الشعراء: ٣٥٢).

٢٩ - مروان بن سعيد المهلبي الأزدي (معجم الشعراء: ٣٢٠).

٣٠ - معقر بن حمار البارقي الأزدي (المؤتلف: ١٢٨ ومعجم الشعراء: ٢٩٩).

٣١ - المفضل بن المهلب بن أبي صفرة الأزدي (معجم الشعراء: ٢٩٧).

٣٢ - النعمان بن بشير الأنصاري (وديوانه مطبوع).

٣٣ - يعلي الأحول الشكري الأزدي (الأغاني: ١٩/ ١١ ومجلة العرب س ٣ ص ١٨٣).

وهناك شعراء من أهل المدينة كابن الأحوص وعبد الرحمن بن حسان وغيرهما ممن يطول الكلام لو حاولنا الاستقصاء.

[الموطن القديم للأزد]

يكاد يجمع مؤرخو العرب على أن الأزد كانوا يسكنون في جهات مأرب من أرض اليمن، وأنهم إثر حادثة سيل العرم تفرقوا.

ويورد المفسرون في تفسير الآية الكريمة: {لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ (١٥) فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ (١٦) ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ (١٧)} [سبأ] يوردون حديثًا منسوبًا إلى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- هذا نصه: سأل فَرْوة بن مُسيك المُرادي النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قائلا: يا رسول اللَّه ما سبأ أرجل أم جبل أم واد؟ فقال النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-: "لا بل رجل ولد عشرة، فتشاءم أربعة، وتيامن ستة، فتشاءم لخم وجذام وعاملة وغسان،

<<  <  ج: ص:  >  >>