ومعظم أفراد القبيلة كانوا أهل زرع وضرع، حيث تقوم الزراعة على الأمطار الموسمية في فصل الشتاء ما تزال شواهد تلك المزارع موجودة حتى الآن في القرى التي أسلفنا.
[يوجد في القبيلة ختمان]
الأول: لدى الشيخ العام جريبيع بن عبد الله.
الثاني: لدى الشيخ عودة بن برَّاك من فخذ المرادسة.
[ج- الحساسنة من موسى من جهينة]
تتكون القبيلة من عشرة أفخاذ معظمهم هاجر إلى الأردن ومصر والسودان حيث يعدون من أشهر قبائل بلاد السودان، ومنهم من نزح إلى الطائف وتحالف هناك مع قبائل عتيبة، أما من بقي في أملج حتى الوقت الحالي فهم ثلاثة أفخاذ هي: