السعادة، وأولاد أبو سعد، وأبو علي، وأبو أحمد، والجعان.
وفي قرية أم عجرم عائلات من السماعنة منها:
أبو عطوان، وأبو سعد، وأبو عامر، والذريين.
وفي قرية عرب شمس عائلات من السماعنة منها:
أبو سبيتان، والطرايدة، أبو سِلْمي، القرناوي، والصبايحة وعمدتهم يسمى قرناوي تابع دوامة.
وفي منشأة أبو عامر بمركز الحسنية محافظة الشرقية توجد عائلات من السماعنة أهمها: أبو عامر، وأبو معمر، والعطاونة، والزقازقة.
ومن كبار عرب السماعنة في الشرقية هم:
أحمد حسن العقيد، ومحمد حسن توبة، وأحمد العقيد، وإمام أبو عامر، ومحمد حسن منصور، وتوفيق أبو عامر، وفاروق أبو سعد، وعبد المقصود أبو محسن، وعبد العال أبو لباد، ومحمد أبو عليوة، وعبد المنعم أبو مقيبل، ومحمد منصور الحلوات.
[لمحة لتاريخ عرب السماعنة وحياتهم المعيشية]
في بر سيناء أغلبهم يعيش على الزراعة البسيطة على الأمطار والآبار وعلى الصيد من بحيرة البردويل، أما في بر النيل فأغلب السماعنة يملكون الأراضي الزراعية ويمارسون الفلاحة وتربية الحيوانات وبعضهم على التجارة، ومن السماعنة الكثير في وظائف حكومية ونال في العقود الأخيرة فيما بعد ثورة ١٩٥٢ م الكثير من أبناء قبيلة السماعنة قسطًا من التعليم وتوجد مدارس ابتدائية وإعدادية خاصة بعرب السماعنة.
وبمثل عنهم دائمًا أعضاء في مجلس الشعب المصري نظرًا لكثرة أصوات السماعنة الانتخابية، ورغم أن عرب السماعنه ما زالت قرية إلا أن تعدادها كبير حدًا يفوق خمسين ألف نسمة، ويشكل نسبة العرب فيها ٧ % ولكن طبائع