١ - الخرصة: وعليهم ابن سعدي والكعيط، وابن غشم، وفوقهم الجربا.
٢ - عبدة: يرأسهم ابن علي، ثم الرشيد، وتضم آل حيا، الجدي، العفاريت، آل فضل، آل فضيل، آل جعفر، ومنهم آل علي وكانت لهم الرياسة، وآل خليل الذين منهم الرشيد وقد انتقلت إليهم الرياسة من آل علي، ومن آل جعفر:(العطو، العطر، آل حجر، الرزين).
٣ - زوبع: وعليهم خميس أنصاري بن محمود، وهم عدة فروع.
٤ - الأسلم: وتضم المنيع ومنه (آل كامل الذين منهم دويح بن وكيان) آل طوالة، الحوادلة، العرار، سعود (ورئيسهم ابن الغيصم)، صالح الرجعة وقد أدمجوا في القبائل الأخرى، الوهبة ومنه (آل جحيش، الجتفة، البعير، الجذلة)، الهمزات، المعاضيد، المناصير، الغرير، آل طوالة.
وهناك رأي أن الأسلم تضم الآتي:
المنيع، آل طوالة، المعاضيد، آل فابد، الغرير، الوجاعا، آل عامود، آل حدب، آل مسعود، آل ثابت، غصيم، الصلتة، آل سليط، الجتفة رؤساء الغرير، الوهبة، آل جحيش، المناصير، آل شهلوب، النفكان، الهيض، آل سكوت، الحيدار، آل شحيم، زوبع).
الرأي الخامس:
تتكون قبيلة شمَّر من البطون والفروع التالية:
أولًا - شمَّر الجربا: نسبة إلى رؤسائهم آل محمد الجربا، والرئاسة للشيخ عجيل الياور، كانوا قد هاجروا من نجد في أواسط القرن السابع عشر الميلادي، إلى سورية، واستقروا بها بعد قتال قصير تغلبوا فيه على الموالي الذين كانوا أقوى القبائل العربية في بلاد الشام حينذاك، ودفعوهم شمالًا إلى حلب، وفي بداية القرن التاسع عشر اصطدمت شمَّر الجربا مع قبيلة عَنَزة، فاضطرت شمَّر على عبور نهر الفرات إلى المنطقة الشمالية من بلاد ما بين النهرين (الجزيرة الفراتية)، الأمر الذي أبعدهم عن أبناء قبيلتهم في نجد، ومنذ ذلك الوقت استقرت شمَّر الجربا بالعراق، والرئاسة فيهم لآل محمد الجربا.