نورد هنا منازل جهينة في فترات متفاوتة من الزمن، كما أشارت إليها أوثق المراجع المظنون بها في ثلاث قوائم، الأولى للهمداني والثانية للبكري والثالثة لياقوت الحموي. ويتضح لنا من هذه القوائم أن جهينة كانت تحتفظ بمنازلها في الحجاز لأكثر من ثلاثة قرون، ولا زالت جهينة تحتفظ بمنازلها في منطقة ينبع وما حولها من أودية وجبال وشعاب حتى هذا العصر.