والعناية التامة، في جميع المرافق الحكومية والخدمات العامة بفضل الجهود المبذولة، من جهة ومساهمة صندوق التنمية العقارية من جهة أخرى حيث تحول العمران القديم إلى مبان فخمة وانتشر العمران في كل مكان وأقيمت المحلات التجارية على جوانب الشوارع الفسيحة الممتدة وبرزت العقيق كمدينة عصرية حديثة تتوفر فيها كل الإمكانات والمستلزمات اللازمة لمتطلبات الحياة.
وتمتد منازل بادية غامد من بلدة العقيق إلى أباد وليف وغثران، وقملا، وبهر، وعيسان، والمعشوقة، ونخال الأعلى ونخال الأسفل، والسوسية إلى لغبة وشريان والطوى والحشرج وليف الموالي للشعبة ومبايع الأعلى ومبايع الأسفل بالقرب من وادي تربة إلى القوعاء والجبجبة وهذه المنازل والمراعي والمناهل تنتقل فيها البادية من جهة إلى جهة أخرى حيث مساقط الأمطار ووفرة المراعي، وللبادية نظم وعادات وتقاليد تلتزم بها كل قبيلة ومعروف عنهم الكرم والوفاء وحماية الجار.
[مشايخ قبائل غامد البادية]
١ - الشيخ/ بخيت بن طاحوس المكي، شيخ قبيلة رفاعة.
٢ - الشيخ/ علي بن عليبي، شيخ قبيلة الهجاهجة.
٣ - الشيخ/ مطلق بن عبد اللَّه الحمر، شيخ قبيلة الحلة.
٤ - الشيخ/ عبد اللَّه بن بسيس، شيخ قبيلة الزهران.
٥ - الشيخ/ مناحي بن عتيق بن هندي، شيخ قبيلة القنازعة.
٦ - الشيخ/ محمد بن عوض بن جبار، شيخ قبيلة آل مسلَّم.
٧ - الشيخ/ مدشوش بن ناهض، شيخ قبيلة آل طالب.
٨ - الشيخ/ هندي بن منسي بن عبد العزيز، شيخ قبيلة الزوايع.