والعمَّان وهم في الروضة والعاقب والرفاعيات، والعميش والفراخ وهم في العاقب، والمسارحة وهم في الرفاعيات وأبو الفرث والمفرق، والمصاولة والملوِّح في أم الجمال، والنعيمات وهم في الرفاعيات. وقاسم والمفرق.
(٩) السهيل ومن فروعهم: السعيد ومنهم الثماني ويقيمون في منشية السلطة، ذكرهم عمر رضا كحالة فقال: السعيد فخذ من المساعيد عدد بيوته ٤٠ ومراكزه الرئيسية المناطق المجاورة لصَلْخد وبُصْرى الشام ومناطق تجوله الأراضي الأردنية في أم الجمال، والسهيلات وهم في منشية السلطة، والغديِّر وهم في منشية السلطة.
(١٠) الصويدر.
(١١) العريبين: وهم في الرفاعيات.
(١٢) الغانم: وهم في قاسم والرفاعيات، وذكرهم رضا كحالة نقلًا عن مصدر فرنسي فقال: الغانم عشيرة من المساعيد استقلت عنها منذ مائة عام وتعد نحو ٢٠ بيتًا وتقضي الشتاء في شرقي جبل الدروز والصيف في قرية سعوت وبلاطة، وذكرهم أحمد وصفي زكريا فقال: الغانم هؤلاء فرقة من المساعيد استقلوا عنهم منذ زمن وصاروا يشتون لوحدهم في شرقي الجبل في وادي الراجل، ويقطنون حول قرية سالة وطربا من مشاريق الجبل، وهم ٢٠ بيتًا وبعضهم شركاء سليمان نصار من سالة ورئيسهم نهاب الغانم.
(١٣) الغنيم: وهم في عمرة وذكرهم رضا كحالة فقال: الغنيم فخذ من المساعيد بمحافظة السويداء بسوريا عدد بيوته ٥٠ ومراكزه الأراضي المجاورة لصَلْخد وبُصْرى الشام ومناطق تجوله الأراضي الأردنية.
(١٤) الغوانم: عدَّهم أحمد وصفي زكريا من فرق السمارات، وقد ذكرهم رضا كحالة نقلًا عن مصدر فرنسي فقال: الغوانم فرع من المساعيد إحدى قبائل محافظة جبل الدروز ومن فروعهم البويضات وهم في الرفاعيات، والجيجة وهم في الرفاعيات وقاسم، والحطاب وهم في الروضة وعدَّهم وصفي زكريا الحطاب من فرق العصافير والصحيح أن الخطاب من الغوانم من السميرات، والخضير وهم