ويروى أن بني محمد (دفانة الركبة) حيث إن جلّ بني سالم من حرب يطلق عليهم هذا اللقب وامتاز به المحمدي.
ومن خلفاء المحاميد من سكان المدينة (النزهات) وهم مع حلف الزغيبات. وبيت أبو عظمه مع حلف الظبا من السواعد.
وهذه قصيدة للواو من جهينة وهو خوي مع عنزة ويمدح بها ولد محمد:
حياك مطلق ليم الغزو عادي … ونوخ مناخ محاضيات الحفافير
يم شاف حمرة مرتعة بالبلادي … ما قال يا ربي عليك التدابير
من عقب المرود جاه النكادي … يقول أهلها بالمدينة مسايير
لحقوا هلا الهدلا كعام المعادي … لعيون من تتلا المشايع على ضير
سعد لعيون مصلفحات التوادي … يقول ما دون العشاير معاذير
وصلاح مرخي راسها للطرادي … وشيهانة ان هدت بصيد مخامير
يوم أخو سكره لمطلق ينادي … ويقول من عين عقيد المناعير
يبيه في شلفا تخض الفوادي … ومصوغة بالجب عند البواطير
النص من قومه نشب بالشدادي … وكلا رديفه يقرطه كنه الزير
ومن ذل هاك اليوم والجمع بادي … ودك تعديه المبهر ليادير
لولا جناب الضلع رحنا سمادي … ونخلي ظهور اللي تقول النواطير
من قصائد ولد محمد قديمًا هذه القصيدة وهي في إحدى غزواتهم:
يا راكب من فوق حيلا هميمات … اسبق من النظرات رد النعامي
يومنك يالقنص جيتنا بحيلات … والكل منا هاجعًا بالمنامي
تعايدوا بوسوطهم للنظيفات … ومشوكًا يشظي صليب العظامي
خلو طيور الجو عندك مقيمات … توقعن عندك على كل عاجي
هذا الحويفي ضاريله بعادات … عادات أخو هلة زبون الجهامي