كَرَيْمْ يَا بَرْق غَشَى ضِلْع هَكْرَان … كِنَّ الهنَادي سُلَّلَتْ في رْكُونهْ مِتْحَدّرٍ بامْر الوليِ رَافِع الشّان … يَسْقي القصيم ومَا وَطَى مِنْ عُيُونه يَسْقِ من الحَبْلا إلَى حَدَّ جُمْرَان … وواد الرُّمَهْ عَجزُوا هَله يَقْطعونَه وقال محمد بن بليهِد: يَوْمِ انْصَرَف كَنَّه عَلَى حَزْم هكْران … حُرَّ إلى فَوَّزْ له الرِّزْقْ مَضْمونْ وقال عبد الله بن دويرج: وعَلَى مُويْه هكْران تَجْفِلْ من الشَّجر … مُسَيّان قدم الشَّمْس تَاهَلْ مَغِيبَها (٢) الينوفي: جبل أسود جنوبًا من عفيف عنها ٤٦ كيلومترًا قال الشاعر بخيت العطاوي: قَلْبي يُحب المرْدَمَهْ واليَنُوفي … أَحبَّها مِن حب حَيٍّ وَرَاها (٣) هذه القصيدة على وزن القصيدة المعروفة والتي تقول صاحبتها: وُجُودي على بَيْتَ الشَّعَرْ عُقْب بيت الطِّيْن … وُجُودي عَلى شَوْفَ المَغَاتِيرْ مُنَّثْرَه