لأنَّ ما قالوا بدا متواترًا … وهو طريق في الشريعة يحسب
أما إذا كانوا عدولًا في الورى … كفى اثنان بتا ليس ينسب
لَمْ يعرف التاريخ في طياته … أبدًا بأن مؤاخذًا قد يغلب
أبو يزيد (١) سَنَّ دربًا ثابتًا … مسا وإرخاء إذا هو يجذب
لَمْ يعرف التاريخ في أحقابه … إن النجوم على الشموس نعنب
صلاتنا على النَّبِيّ المصطفى … ما طاف بالبيت العتيق المذنب
وللمترجم له له من الأبناء:
الابن محمد، وبه يُكنَّى، وقد واصل دراسته حتى حصل على الشهادة الجامعية من قسم السُنَّة من كلية أصول الدين بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
والابن سليمان: ولديه دبلوم بعد الثانوية العامة من معهد الإدارة العامة.
والابن خالد: متسبب.
والابن أحمد: وقد درس القرآن الكريم، والتجويد، وحفظ القرآن، ودرس التوحيد، والفقه، والحديث، والفرائض على عدد من كبار المشايخ منهم:
الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان، والشيخ الدكتور: عبد الله بن عبد الرَّحمن الجبرين، والشيخ عبد الله بن عبد العزيز العقيل، والشيخ الدكتور: صالح ابن غانم السدلان، والشيخ الدكتور: عبد العزيز بن إبراهيم القاسم، والشيخ: عبد الله بن ناصر البراك، والشيخ: عبد الله بن محمد المنيف، والشيخ: عبد الله بن عبد الرَّحمن التويجري، والشيخ سعد بن عبد الرَّحمن القاسم العاصمي القحطاني.
(١) أبو يزيد هو: معاوية بن أبي سفيان - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - حيث قال: لو أن بيني وبين النّاس شعرة ما انقطعت؛ إذا جذوبها أرخيتها، وإذا أرخوها جذبتها.